Labels

Saturday, 16 March 2013

مكانة المرأة المغربية عالميا

منتدى الشّباب العاَلمي للأُمَم المتحدة يُتوّجُ ثلاث مغربيات
حصلت فاطمة بولهدود، طالبة شابة من قرية في جنوب المغرب، على جائزة منتدى الشباب العالمي، بفضل إسهامها في أهداف الألفية للأمم المتحدة، حسب ما أعلن عنه المركز الألماني للإعلام التابع لوزارة الخارجية الألمانية، بموقعه الالكتروني.
وسبق لفاطمة أن شاركت في أول ورشة عمل لشبكة الإعلام العالمية للأطفال والشباب "Radijojo" في مراكش، حيث اعتبرها المركز الألماني للإعلام بمثابة "مثل أعلى بالنسبة للمجتمعات المحلية في المغرب ومصدراً لإلهام الشابات في مراكش لكي يسهمن بشكل إيجابي مثلها".
من جهة أخرى، استطاعت كل من إشراق وندا، التلميذتان بمدرسة شاعر الحمراء بمراكش، الفوز في مسابقة المنتدى العالمي للأمم المتحدة "تحالف الحضارات"، بصورة تحمل تصميمهما من ورشة عمل عن التربية من أجل السلام بالمدينة الحمراء.
وتحمل الصورة عنوان "المشاركة في السلطة الإعلامية"، وهي تعرض فتاتين في المغرب تنشغلان بالتقنية الرقمية المسموعة (الصورة أسلفه)، وجاءت هذه الصورة في إطار مشروع "نحن مستقبل المغرب" الذي تباشره شبكة الإعلام العالمية للأطفال والشباب "Radijojo" في برلين.
وتقوم كل من وزارة الخارجية الألمانية ومعهد العلاقات الخارجية "إيفا" بدعم المشروع في إطار الشراكات من أجل التحول مع العالم العربي، إذ يتعلم الأطفال والشباب من خلال هذا المشروع "كيف يعملون بسلام من أجل مصالحهم وكيف يقدمون قدراتهم ويطورون أفكاراً مستقبلية ملموسة"، حسب بلاغ المركز الألماني للإعلام، "فهم يتعلمون كيف يتصرفون على المستوى المحلي وكيف يفكرون على المستوى العالمي، فهم يكونون بذلك جزءاً من شبكة عمل دولية معنية بالسلام والتبادل الثقافي والتعليم".

النهاري بالرشيدية


سياسة الخصوصية ل hilalpress.blogspot.com /

إذا كنت تحتاج إلى أي مزيد من المعلومات أو لديك أية أسئلة عن سياسة الخصوصية، لا تتردد في الاتصال بنا عن طريق البريد الإلكتروني في abo-ahmed-hilali@live.fr.

في hilalpress.blogspot.com /، خصوصية زوارنا لها أهمية بالغة بالنسبة لنا. سياسة الخصوصية هذه الوثيقة الخطوط العريضة لأنواع المعلومات الشخصية التي تجمعها وتلقى hilalpress.blogspot.com / وكيفية استخدامها.

ملفات الدخول
مثل العديد من مواقع ويب أخرى، hilalpress.blogspot.com / يجعل استخدام ملفات السجل. المعلومات داخل ملفات الدخول يشمل بروتوكول الانترنت (IP) عناوين، نوع المتصفح، مزود خدمة الانترنت (ISP)، طابع التاريخ / الوقت، في اشارة / الخروج الصفحات، وعدد النقرات لتحليل الاتجاهات وإدارة الحركة موقع تعقب المستخدم، في حول الموقع، وجمع المعلومات الديموغرافية. لا ترتبط عناوين بروتوكول الإنترنت، وغيرها من مثل هذه المعلومات لأية معلومات هو ان تحدد هويتك.

الكوكيز وعدادات الشبكة
hilalpress.blogspot.com / لا تستخدم الكوكيز لتخزين المعلومات عن تفضيلات الزوار، سجل للمستخدم معلومات محددة عن الصفحات التي تم الوصول للمستخدم أو زيارة، وتخصيص محتوى صفحة ويب استنادا إلى نوع المتصفح الزوار أو معلومات أخرى عندما يرسل الزائر معلومات عبر المتصفح.

دبل كليك سهم كوكي
. :: جوجل، كبائع لطرف ثالث، يستعمل الكوكيز لخدمة الإعلانات على hilalpress.blogspot.com /.
الاستخدام. :: جوجل للسهم الكوكي يمهد لخدمة الإعلانات للمستخدمين استنادا إلى زياراتهم لhilalpress.blogspot.com / وغيرها من المواقع على شبكة الإنترنت.
. :: يجوز للمستخدمين اختيار عدم استخدام الكوكيز DART عن طريق زيارة جوجل الإعلانية للمحتوى والخصوصية الشبكة على العنوان التالي - http://www.google.com/privacy_ads.html

قد تكون بعض الشركات التي تعلن لدينا استخدام ملفات تعريف الارتباط ومنارات الويب على موقعنا. ويشمل الشركاء الاعلانات ....
جوجل AdSense


هذه ثالث لخدمة إعلانية الحزب أو استخدام تكنولوجيا الشبكات الإعلانية إلى إعلانات والروابط التي تظهر على hilalpress.blogspot.com / ترسل مباشرة إلى المتصفحات. أنها تحصل تلقائيا على عنوان بروتوكول الإنترنت وعندما يحدث هذا. قد تكنولوجيات أخرى (مثل الكعكات، وجافا سكريبت، أو عدادات الشبكة) يمكن أن تستخدم من قبل شبكات الإعلان من طرف ثالث لقياس فعالية إعلاناتها و / أو لإضفاء الصفة الشخصية على محتوى الإعلان الذي تراه.

hilalpress.blogspot.com / لا يوجد لديه أو الحصول على السيطرة على هذه الكعكات التي يستخدمها طرف ثالث معلنين.

يجب عليك استشارة كل سياسة الخصوصية الخاصة بهذه الخدمة الإعلانية لجهة خارجية للحصول على معلومات أكثر تفصيلا عن ممارساتها وكذلك للحصول على تعليمات حول كيفية الخروج من بعض الممارسات. hilalpress.blogspot.com / 'سياسة خصوصية لا تنطبق، ونحن لا نستطيع السيطرة على أنشطة مثل المعلنين الآخرين أو مواقع الإنترنت.

إذا كنت ترغب في تعطيل الكوكيز، يمكنك فعل ذلك من خلال خيارات المتصفح الخاص بك. ويمكن الاطلاع على معلومات أكثر تفصيلا حول إدارة الكعكة مع متصفحات ويب محددة على المواقع الالكترونية لبرامج التصفح.

الطرام بمدينة الريصاني اضغط الصور ويبدأ السباق بينه وبين الحمار

اضحك وزيد اضحك


البابا الجديد والعلاقة بإسرائيل


بالرغم من التنازلات المتتالية التي قدمتها وتقدمها الكنيسة الكاثوليكية سياسياً ودينياً لصالح اليهود واليهودية، والتي بدأت منذ ولادة الدولة الإسرائيلية، بدءأً بالوثيقة التي تقدم بها الألماني الكاردينال “بيّا” أثناء انعقاد مجمع الفاتيكان منذ العام 1963، وذلك بناءً على طلب البابا الطوباوي “يوحنا 23″ التي عبّرت عن الصورة الأولية، لما يسمى بتبرئة اليهود من دم المسيح. وإن كانت تحت مبررات دينية وليست سياسية. ومروراً بإعلان لجنة الفاتيكان للعلاقات مع اليهود بتجديد براءتهم من دم المسيح في عام 1985، وذلك بناءً على توجيهات البابا “يوحنا بولس الثاني”، ودعوة تلك اللجنة إلى عدم اعتبار اليهود شعباً منبوذاً أو معادياً للمسيح، وذهابها إلى أبعد من ذلك أيضاً، حينما دعت إلى أن المسيح نفسه كان يهوديًّا وسيظل يهوديًّا. وما ترتب عليها من تقديم التنازلات الكنيسة شيئاً فشيئاً تحت وطأة الضغوطات الإسرائيلية، عن ممتلكاتها البابوية الدينية في المدينة المقدسة، وأهمها تنازلها في أواخر يناير/كانون الثاني من هذا العام، عن مبنى العشاء الأخير بعد اتفاق اللجنة “الفاتيكانية – الإسرائيلية”، الذي قضي بملكية إسرائيل لمبنى القاعة التاريخية التى شهدت العشاء الأخير للسيد “المسيح” عليه السلام مع رفاقه في المدينة المقدسة،حيث كانت القاعة تمثل نقطة خلاف دينية كبرى بين الفاتيكان وإسرائيل، بسبب الزعم الإسرائيلي بأن مقبرة سيدنا “داود” عليه السلام، تعلو تلك القاعة على جبل صهيون، التي يحرص عليها اليهود ويتمسكون بملكيتها. وهذه ولا شك نقطة سيئة في الصميم الفلسطيني والعربي والإسلامي، بسبب مساهمتها مباشرةً في عملية تهويد المدينة المقدسة. وانتهاءً بتوثيق العلاقات الكنسية بمؤسسات الدولة اليهودية بشكلٍ زائدٍ عن الحد، التي كانت تجيء في كل مرة على غير الرغبات العربية والإسلامية. على الرغم من ذلك فإن اليد الإسرائيلية القابضة على بلعوم الكنيسة الباباوية، لا تزال جاثمة على كاهلها بمجموعها وليس على كاهل البابا فقط.

لقد جاءت استقالة البابا “بينيدكتوس 16″ مفاجئة، كأول استقالة في تاريخ الكنيسة، ليس للعالم العربي وحسب، بل للعالم الغربي أيضاً، والتي جاءت بمبررات صحيّة، بعكس إسرائيل التي وكما بدا من قِبل قادتها السياسيين وأجهزتها الأمنيّة وخاصةً قادة جهاز الموساد، بعدم حصول مثل ذلك الشعور،لا سيما بعد تناقل الإعلام الإسرائيلي لفضائح جنسية وأخلاقية، وأن شفرة المقصلة باتت قريبة من عنقه، كانت السبب الحقيقي وراء استقالته. وعليه، فإن هناك تكهنات هي أقرب إلى الواقع في تفسير دوافع تلك الاستقالة، وهي إن لم تكن نتيجة ضغوطات صحية، فهي إذاً نتيجة عبث أيادٍ إسرائيلية “موسادية” في المسألة برمّتها، ترتبت ربما على مواقف سالفة وعلى تكهنات ستُقدم عليها الكنيسة في أوقاتٍ لاحقة.

منذ رؤية الدخان الأبيض يتصاعد من أعلى (كاثدرائية سيستينا) في الفاتيكان، فقد سارع البابا الجديد “فرانسيس الأول” ببسط كلتا يديه الاثنتين إلى الجالية اليهودية في روما واليهود في إسرائيل والعالم، متمنياً لنفسه في أن يستطيع الإسهام في دعم العلاقات الطيبة بين الكنيسة الكاثوليكية وعامة اليهود، وعبّر بصراحة عن أمله في أن يستطيع الإسهام بروح التعاون المتجدد.

ونقلت إذاعة الفاتيكان قوله في بيان:” آمل بقوة أن أستطيع الإسهام في التقدم الذي تشهده العلاقات بين اليهود والكاثوليك منذ مجمع الفاتيكان الثاني”. وهو المجمع الذي امتد ما بين عامي 1962- 1965. وقام بدعوة كبير الحاخامين اليهود “ريكاردو دي سيغني” في روما لحضور قداس تنصيبه خلال الشهر الجاري.

هذا الغزل البابوي والذي جاء ضمن أولويات البابا، حتى قبل النظر في – فقدان الثقة بالكنيسة الديمقراطية، أو البحث في مستقبل المرأة. والتعامل مع فضائح الاعتداء الجنسي، واتهامات متعلقة بغسل الأموال وأشكال الفساد الإداري والمالي-، ولا شك له دلالات سياسية أكثر منها دينية، ومن الجهل القول بغير ذلك والتاريخ شاهدٌ، على أن العرب والمسلمين لم يشهدوا من أيٍ من الباباوات مثل هذا الغزل وهذا الإطراء، أو إنه يُعدّ تقصيراً منهم بأنهم لم يستطيعوا إمالة الكنيسة لصالحهم في أي جزءٍ من مسألة، بغض النظر عن فتاتٍ هنا وهناك.

بالمقابل، سارعت إسرائيل قبل الجالية اليهودية في روما، باعتباره الرجل المناسب لتمثيل الكنيسة العالمية الجديدة، وقامت بالترحيب بقدومه كبابا جيد لإسرائيل، وأشادت به وببساطته وبغيرته على العلاقات الكاثوليكية – اليهودية، وبدأبه على الحفاظ على علاقات ثنائية متميزة مع إسرائيل، من خلال تبني المواقف السياسية والدينية الإسرائيلية، وقد أكّد راديو الجيش الإسرائيلي بعد أن التقى به عدة مرات في (بوينس آيروس)، وأيضاً بعد وصوله إلى الكرسي البابوي، بأن البابا الجديد، تعهد بأنه سيفتح الباب على مجالات أوسع مع إسرائيل.

أمّا على الصعيد الفلسطيني، وهو ربما أفضل حالاً من العربي والإسلامي، فقد تطلّعت القيادة الفلسطينية إلى إيجاد وسائل كافية تؤدي إلى تفاهمات مشتركة مع قداسة البابا، من خلال العمل على بناء علاقات جدية ومفيدة مع حاضرة الفاتيكان بشكلٍ عام.
خان يونس/فلسطين

معجزة القمح لراتب النابلسي

تابعنا عبر الفيسبوك

اشترك على قناتي